يـــــتـــــيـــــم زايـــــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
يـــــتـــــيـــــم زايـــــد

يـــــــدا بيـــــــد نسعــــــــى لرقــــي هـــــــــــذا المنتـــــــــدى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mr25tokyo
يتيم قسم السيارات و الدراجات
يتيم قسم السيارات و الدراجات
mr25tokyo


عدد الرسائل : 346
العمر : 32
البلد : U.A.E
دولة : ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! Bh10
مزاج : ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! NXT1LRTHPM2Q
تاريخ التسجيل : 01/04/2008

ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! Empty
مُساهمةموضوع: ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!!   ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! Icon_minitimeالأربعاء أبريل 16, 2008 2:16 am

ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! Alslam





تثير تقارير أمنية اقتبستها جريدة الهيرالد تربيون قبل يومين أن المجتمع الأميركي يشهد مآسي بانورامية هي الأسوأ من نوعها لحالات تحرش واعتداءات جنسية نافذة تطال أطفالا قاصرين من جانب ذوي قربى يفترض فيهم أن يكونوا مسؤولين عن سلامة ضحاياهم لا عن تعذيبهم باغتصاب لذة الجنس من ذاكرتهم البريئة.

هناك أزواج لسيدات يغتصبن فلذات أكباد زوجاتهم بتربص لخروج الزوجات إلى العمل أو أثناء غيابهن خارج المنزل، وهناك نموذج العم الذي ثبت لدى دوائر أمنية في أميركا عبر حالات كثيرة ووقائع شتى اغتصابه الجنسي لإبنة زوجته التي يعاشرها ليلا، ويعتدي على إبنتها في وقت آخر.

وكان يفترض به أن يكون أبا حنونا، فإذا به على النقيض من القيم الإنسانية يغتصبها عشر مرات، بعد أن يفض بكارتها ويتسبب لها في ذكريات تعيسة ومستديمة تلازم نموها النفسي، وهي تكبر سريعا من غير أن تحس بالتئام الجرح النفسي الذي أودعه في ذاكرتها على مرور الزمن.

وبالطرف المقابل أيضا، هناك مربيات أطفال يغتصبن غلمانا لا زالو في طور الطفولة ولم يبلغوا الحلم بعد، فهن يمارسن استغلال فرصة وجودهن مع هؤلاء القاصرين أثناء غياب ذويهم لكي يستمتعوا بهم من غير إحساس بفداحة هذه الممارسة وما يترتب عليها لاحقا من انعكاسات تطال الأطفال بصدمة مبكرة في راشدات من الجنس الآخر.

وكما هو الحال أيضا بالنسبة لشرائح من المربيات في المجتمع الأميركي، فهناك أيضا تأتي الخطورة في حالات أخرى من جانب اللآئي يسكن في الجوار، فالبعض منهن لا يتورعن عن استدراج مراهقين يعيشون مع ذويهم بالقرب على أمل غوايتهم، وبذلك يستطعن أن يجعلن منهم هدفا جنسيا مبكرا للذة الغواية الجنسية.

وللواقع يوجد لهذه الانتهاكات التعيسة بشقيها الجنائي وبنسختها الأخرى أيضا عن تجاوزات الحقوق الشرعية للمحارم والقاصرين في الجنسين ذكورا وإناثا الكثير من الملاحق بتفاصيل مروعة، غير أن الإنسان العادي يربأ بنفسه الانغماس في نقل تفاصيل تجلب معها الكثير من المواجع والتداعيات المؤلمة.

بمثل هذه العبارة الموجزة ذات مرة تحدثت متدربة أميركية صحافية في أحد المعاهد العليا المتخصصة بتقديم منح دراسية الى صحافيين أميركيين مستجدين إلى أحد محرري الهيرالد تربيون. وكانت المتدربة من خلال حديثها تنتقد موقف الإعلام الأميركي على المستوى الصحافي حيال أكبر كارثة اجتماعية تهدد المجتمع الأميركي في قيمه وأخلاقياته الصرفة.

ولكن من الواضح أنه كما كان يصعب على متدربة الصحافة الأميركية إعادة صياغة قصص انتهاكات المحارم أو حتى الكلام بإسهاب عن واقع الاغتصابات التي تجري في فضاءات حميمية مغلقة، كان من الواضح أيضا أنه توجد للصحافة الأميركية مشاكلها حيال إثارة قضايا تندرج في اضبارة التحرش الجنسي بقاصرين، وربط ذلك كله بوباء اجتماعي ربما لو ترك يتطور، فأنه قطعا سوف يتلف جزءا كبيرا من ذاكرة القيم الأميركية.

وعلى أية حال يتفق خبراء اتصال أميركيين ممن تقع في نطاق اختصاصهم تحديد العلاقة بين تجاوزات على هكذا نحو ودور الصحافة التي يفترض عليها اتخاذ موقف يتلاءم مع حجم المشكلة لنقل الوعي العام إلى منطقة الإحساس الجماعي بمدى خطورة هذه الانتهاكات وتهديدها لروابط الصحة النفسية في المجتمع الواحد من عدمه.

أولئك الخبراء الذين يتصدون إلى الآن لمشكلة كبيرة بهذا الحجم، خارج إطار خطوط القيادة الصحافية فيما تتناقل لآرائهم صحف كبيرة بحجم الكريستيان ساينس مونيتور والهيرالد تربيون، وغيرهما أيضا مثل الفاينيشيال تايمز عبر فضاءاتها الاجتماعية، يقولون أن الصحافة الاميركية بقنواتها المقروءة وفضاءاتها المرئية فشلت بطريقة ذريعة في تكريس وظيفة الصحافة لإفهام القارئ والمتابع الأميركي بإبعاد هذه الكارثة.

هنا ترتسم ملامح كبيرة جدا للخطورة بنسختيها الاجتماعية والقومية أيضا، خاصة وأن دراسات أميركية، أشار اليها كاتب رأي سياسي مثل توني ويت في مقاله الأخير في الهيرالد تربيون عندما كتب إلى الرأي العام الأميركي حول ضحالة التناول الإعلامي لاغتصاب القاصرات، تؤكد أنه يوجد امرأة أميركية أغتصبت من بين كل خمس نساء أميركيات أو طالها تحرش يفضي إلى اعتداء جنسي. وبالنسبة للذكور أيضا، فهناك رجل واحد مقابل سبعة ذكور آخرين يعتبر ضحية طالته غواية تفضي بحقه إلى اعتداء جنسي.

لكن هذه الإشارة الإحصائية التي تعتبر صناعة أميركية يقتبسها كاتب أميركي لا تتوقف عند هذا الحد أبدا، بل على العكس فهي تؤكد من جانب آخر أن هناك ثمان وسبعون في المائة من الإناث الأميركيات المغتصبات يعرفن تماما من هو المسؤول ويستطعن تأكيد من يقف وراء حوادث اغتصابهن، فيما تأخذنا الإحصائية نفسها إلى ما هو أسوأ من ذلك بكثير، فقد ذكرت المؤشرات الإحصائية عددا أن هناك ثلاثين بالمائة من ضحايا الاغتصاب في صفوف النساء تعرضن لاعتدءات جنسية قبل بلوغهن سن الحادية عشر.

هنا تعود متدربة الصحافة الأميركية لتتحدث مرة أخرى عن بعض وقائع الاغتصاب فتقول أن هناك فارقا كبيرا في حوادث الاغتصاب بين ما يحدث فوق الأرض وبين الروايات التي تتولى الصحافة الأميركية صياغتها عن تلك الوقائع. للصحافة الأميركية إذن بأن تقدم روايتها عن تلك الحوادث، ولكنها إذ تفعل ذلك فهي لا تسرد الوقائع كاملة، لأنها تصور عبر قصصها للقارئ الأميركي أن معظم مجرمي حوادث الاغتصابات الجنسية هم غرباء، وفي معظم نسخ الصحافة الأميركية فالمغتصبات لا يعرفن المسؤولين عن آلآمهن.. فالضحايا الإناث لم يسبق لهن رؤية هؤلاء المجرمين. ولكن الحقيقة المؤلمة هي أن ضحايا التحرش والاعتداء الجنسي هن أطفال قاصرات، فيما يقف وراء هذه الحوادث أشخاص على صلة قربى بهؤلاء الضحايا، وفي أبعد الأحوال فهؤلاء المجرمين هم أصدقاء لعائلات وأسر ضحايا الاعتداء.

ولكي لا نذهب بعيدا جدا في متاهة تحديد الرؤى بما ينسجم مع الواقع الذي يفترض أن تكون عليه الصحافة الأميركية، ولكي لا نذهب بعيدا أيضا عن تحديد مسؤولية الأطراف الذين يصنعون هذه المواجع، فالصحافة الأميركية في أحيان كثيرة جدا لا تستطيع وضع النقاط فوق الحروف، لاعتقادها أنها لو فعلت ذلك، فإنها تعرض الصحافيين لمسؤولية الإخلال بالتزامات أخلاقية حيال التقليل من آثار الصدمة التي يعاني منها ضحايا التحرش والاعتداءات الجنسية، بينما للواقع اتجاه آخر، ويفترض كذلك أن تكون للحقيقة نسخة واحدة.

ويعتبر العنصر الغائب في وقائع التناول الصحافي، والذي ربما لا يعرفة كثير من الصحافيين الأميركيين أو ربما أنهم يعرفونه ويتجاهلون العمل به، إذ أنه لا يوجد قانون ساري المفعول داخل الجغرافيا الأميركية يحد من حرية الصحافيين في تناول قضايا الاعتداءات والتحرش الجنسي بالأسماء والوقائع.


الرجاء الرد


ونسال الله واياكم السلامة منجميع انواع الاغتصابات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://3asheq-uae.lifeme.net
عاشـــ ميره ـــق
يتيم القصص الواقعية
يتيم القصص الواقعية
عاشـــ ميره ـــق


عدد الرسائل : 589
العمر : 32
البلد : الشارجه
دولة : ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! Bh10
مزاج : ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! Y5U49P57TEY6
تاريخ التسجيل : 08/04/2008

ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!!   ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!! Icon_minitimeالخميس أبريل 24, 2008 4:13 pm

agool shklk nawy t'3t9b 7d
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ادخلوا ان اردتوا السلامة من جميع انواع الاغتصابات !!!!!!!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
يـــــتـــــيـــــم زايـــــد :: ][`~*¤!||!¤*~`][ يـــتـــ قسم القصص ـــيـــم ][`~*¤!||!¤*~`][ :: ][§©¤* يـــتـــ القصص الواقعيه ـــيـــم *¤©§][-
انتقل الى: