|
تكشـف المستـور باحـت ســدودي تبيـنـت غـصـبٍ مـاهـو مــن رضـايــا
|
كن الحشا وسطـه سعايـر وقـودي ألــمــي عــيّــا لا يـطـفــي لـظــايــا
|
صبرت ليـن الصبـر عـدى الحـدودي بـنـيـت لـــه حـــد وتـخـطـى بـنـايــا
|
الصـبـر دوهـنـي وضـيــع جـهــودي ضـيـع عـلـي الـوقـت خـيـب رجـايـا
|
ماني على هالحال يوم محسـودي لا والـــذي يـمــه رجــــاي ودعــايــا
|
حيلـي بـدا ينقـص وهمـي يــزودي ضاقـت بكـثـر الـهـم حــدب الحنـايـا
|
الحيـل قـل وصـاب عزمـي بــرودي والنـار تشعـل فـي جوانـب حشايـا
|
من لي شهر ماذقت طعم الرقودي أحـتـرت أنــا وأحـتـار فـكـري معـايـا
|
بـلانــي إلـلــي بالفـعـايـل يـهــودي مايـعـرف الـرحـمـه ويـرحــم عـنـايـا
|
ساعة نزل جتك الخلايق حشـودي كـــلاً يـنـاظـر لــــه يــقــط الـتـحـايـا
|
مـن نـاظـر لعيـنـه يصـيـر مـعـدودي بالفـور يصبـح مــن عــداد الضحـايـا
|
وقفـت أطالـع والخـلايـق شـهـودي مربـوش ماعـرف العمـل والسـوايـا
|
وأيقنت ضرب الكود أيِحل العقـودي جـيـتــه وعـلـمـتـه بــكــل الـنــوايــا
|
قال العهـد وأضفـي عليـه البنـودي وقـعـت لــه وأنـــا عـيـونـي عـمـايـا
|
سيد العذارى مشيته فـي ركـودي لا لــد فــي طـرفـه سـهـوم المنـايـا
|
يمشـي بهـونـه ويتخـطـي يـنـودي وألـيـا أبتـسـم يـذبــح بـغــر الثـنـايـا
|
تقـول مـثـل الـبـدر لــون الـخـدودي ومكـمـلات بـزيـن رســـم الشـفـايـا
|
يبين مثل الشمس عقـب الركـودي ألـيـا تصـحـت نــورت لـــي سـمـايـا
|
لا غـاب ماكنـي بـوسـط الـوجـودي وأليـا حظـر قـامـت عـروقـي تحـايـا
|
عـلـيـه ألا ياحـسـرتـي يــاوجــودي مـالـي بغـيـره مــن جمـيـع الـبـرايـا
|
لو مـن جمـال الكـون جابـو وفـودي مـاعـادلـو سـيــد الـعــذارى مـنـايــا
|
يازيـن لا تسـمـع كــلام الحـسـودي راع الـحـسـد يـاعــل مـالــه بـقـايــا
|
الـــود لا .. لا تـبـادلــه بـالـصــدودي الصـد هـو سـاس المـرض والبـلايـا
|
شلني وغطن في ظليل الجعودي ياغـايـتـي يــــاداي وإنــتــه دوايــــا
|
يازيـن لـو تعـطـف عـلـي وتـجـودي تجلـس قبالـي لـيـن تـطـرد شقـايـا
|
أعيش معك أحلى دقايـق وعـودي ومـن عقبـهـا ربــي علـيـه السـوايـا
|
يامـالـك قلـبـي وفـكــري وعـــودي أرفـق بـهـا لــو هــي لعيـنـك فـدايـا
|
مـادمـت أنــا يـازيـن بــرا اللـحـودي مانسـاك لــو بيـنـي وبيـنـك سـرايـا
|
وصــلاة ربــي عــد رمــل النـفـودي على النبي وأعـداد سيـل الشغايـا
|